علمت ايتي ميديا أن خلافات حادة نشبت بين أغلبية انس البوعناني وصلت لبعض نوابه إلى معاكسة توجهات مكتب المجلس والتحرك بسرعة قياسية لتأتيت بيت المعارضة التي تقودها بعض الاحزاب معززة بحزب عبد الصمد عرشان والعدالة والتنمية والبام.
وأفادت مصادرنا أن الخلافات التي طفت على السطح بين الاستقلاليين والأحرار لأسباب لا زالت غامضة خلفت صراعات جديدة قوبلت بالانتقاد من طرف المتتبعين للشأن المحلي الدين كان يحدوهم طموح المجلس الحالي الدي خلف حزب المصباح من أجل إنقاد مدينة القنيطرة من المشاكل العالقة وتنفيد البرامج المتعثرة.
وكشفت مصادرنا أن سياسة البلوكاج بدأت تلوح في الأفق في حالة التوجهات الجديدة التي مال فيها حزب الاستقلال للمعارضة وهو ما سيدفع رئيس مجلس القنيطرة الى اتخاد خطة جديدة للحفاظ على أغلبيته خاصة وان بعض المستشارين المعارضين يفكرون بجدية للتحالف مع أنس البوعناني للرد الصاع لحزب الميزان الدي سبق له أن تخلى على بعض الأحزاب للظفر بمناصب المسؤولية أثناء انتخاب المجلس مباشرة بعد الاستحقاقات الجماعية في شهر شتنبر من السنة الماضية.